الأخبار المالية

تمسك الدولار بمكاسبه مقابل عملات رئيسية أخرى يوم الاثنين، وذلك بعد أن سجل أكبر ارتفاع يومي له في أكثر من أربعة أشهر، إذ انحسرت التوقعات المتشائمة لصناديق التحوط قبيل اجتماع لمجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي هذا الأسبوع بشأن السياسة.

حوم الدولار قرب أضعف مستوياته في شهر مقابل العملات الرئيسية يوم الجمعة تحت تأثير قوة اليورو، فيما يراهن المتعاملون على زيادة أسعار الفائدة الأوروبية، كما أدى ارتفاع الأسهم إلى تقلص الطلب على الأصول الأكثر أمانا.

انخفض اليورو إلى ما دون 1.16 دولار قبيل اجتماع البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس الذي يترقبه المستثمرون لمعرفة آراء صناع القرار بشأن توقعات التضخم.

تراجع الدولار الأمريكي في التعاملات الأوروبية المبكرة يوم الأربعاء في حين فقد الدولار الأسترالي بعض مكاسبه بعد أن قفز إثر بيانات قوية مفاجئة عن التضخم زادت من فرص رفع أسعار الفائدة في موعد أقرب من المتوقع.

أغلقت أسواق الأسهم الخليجية وأسواق الشرق الأوسط على تباين مع استمرار الشركات المدرجة داخل هذه الأسواق في الإعلان عن تقارير أرباحها وكذلك استيعاب المستثمرين والمتداولين داخل هذه الأسواق لنتائج أرباح هذه الشركات. 

افتقرت أسواق العملات لاتجاه واضح في التعاملات الأوروبية المبكرة يوم الثلاثاء مع ارتفاع طفيف في سعر الدولار، لكن أغلب الأسعار لم تشهد تغير يذكر قبيل اجتماعات البنوك المركزية المقررة هذا الأسبوع.

أعلنت شركة فيسبوك Facebook يوم الأثنين عن أرباح متباينة للربع الثالث من العام الحالي 2021، حيث أعلن الموقع عن إيراداته التي أخطأ في تقديرها قليلاً، كما أعلن عن نمو قاعدة مستخدميه، على الرغم من مواجهة الموقع العديد من المشاكل والخلافات مؤخراً التي أثارت انتقادات واسعة النطاق ودعوات لتشديد التنظيم على

انخفضت الليرة التركية إلى مستويات قياسية جديدة في مستهل أسبوع التداول الحالي على خلفية أزمة دبلوماسية تشهدها البلاد. الأزمة الدبلوماسية تنضم مؤخراً إلى عدة عوامل إقتصادية أخرى أدت إلى هبوط الليرة التركية إلأى أدنى مستوياتها على الإطلاق.

تشهد الميزانية الأمريكية عجزاً يعد ثاني أكبر عجز للميزانية في تاريخها على الإطلاق، والذي يبلغ نحو 2.77 تريليون دولار أمريكي في العام الحالي 2021. لكن عجز الميزانية الأمريكية في عام 2020 كان هو الأكبر في تاريخ الولايات المتحدة، حيث بلغ نحو 3.13 تريليون دولار أمريكي. عجز الميزانية الأمريكية خلال العامين

أغلقت أسواق الأسهم الآسيوية متباينة مع نهاية تداولات جلسة اليوم الخميس، حيث عادت مخاوف مجموعة أيفرجراند الصينية لتؤرق المستثمرين من جديد مع هبوط سهم المجموعة العقارية التي تعد من ثاني أكبر الشركات العقارية في الصين بنحو -12.54% في أول يوم لاستئناف التداول على السهم بعد توقف التداول لأكثر من أسبوعين.

تراجع الدولاران الأسترالي والنيوزيلندي من مستويات مرتفعة سجلاها الليلة الماضية وهبط الدولار الأمريكي مقابل الين يوم الخميس فيما قال محللون إنه جني أرباح بعد ارتفاع قوي.

أغلقت سوق وول ستريت مرتفعة مع نهاية تداولات جلسة الأربعاء بفضل تقارير أرباح الشركات للربع الثالث، حيث أبدت تقارير أرباح الشركات المعلنة حتى الآن مرونة إيجابية غير التي كان يعتقدها المستثمرين. وشهدت جلسة تداول الأربعاء حجم تداول بلغ 1.79 مليار سهم متداول بقيمة بلغت نحو 75 مليار دولار تقريباً.

استقر الدولار في المعاملات الأوروبية المبكرة يوم الأربعاء بعد تحسن في الإقبال على المخاطرة في أنحاء العالم، الأمر الذي دفع العملات المحفوفة بالمخاطر للصعود وأدى إلى تراجع الين إلى أدنى مستوى في أربعة أعوام مقابل الدولار ليل الثلاثاء.

ارتفع الدولار يوم الاثنين بعد أن أثارت البيانات الاقتصادية الضعيفة في الصين وصعود أسعار النفط قلق المستثمرين من أن التضخم سيرفع أسعار الفائدة.

نقلت وكالة أنباء تاس عن نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك قوله يوم الخميس إن السعودية اقترحت أن تدرس روسيا إمكانية التعاون على صعيد سوق الغاز الطبيعي.

انخفض الدولار مقابل عملات رئيسية يوم الخميس وبلغ أدنى مستوى في تسعة أيام متراجعا عن الصعود الذي سجله في الآونة الأخيرة، في حين صعد الجنيه الاسترليني والدولاران الأسترالي والنيوزيلندي.

ارتفع الدولار إلى أعلى مستوياته فيما يقرب من ثلاث سنوات مقابل الين يوم الاثنين مع استمرار ثقة المستثمرين في أن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) سيعلن عن تقليص مشترياته الضخمة من السندات الشهر المقبل.

اقترب سعر الدولار الأمريكي من أعلى مستوياته في عام أمام العملات الرئيسية يوم الخميس وسط توقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي سيقلص تدريجيا إجراءات التحفيز اعتبارا من نوفمبر تشرين الثاني في حين استفاد الدولار الأسترالي المرتبط بالسلع الأولية من ارتفاع أسعار الحديد الخام.

قفزت العملات الحساسة للمخاطر مثل الدولار الأسترالي واليوان الصيني بينما انخفض الين، عملة الملاذ الآمن، على نحو طفيف يوم الأربعاء بعدما قالت شركة التطوير العقاري الصينية العملاقة إيفرجراند إنها ستسدد قسائم سندات باليوان، وهو ما خفف المخاوف من تخلفها عن سداد التزاماتها.

علق الدولار الأمريكي دون أعلى مستوى له في شهر الذي لامسه خلال الليل مع استقرار الأسواق العالمية يوم الثلاثاء، في حين يبحث المستثمرون، الذين يستعدون لتعثر محتمل لشركة التطوير العقاري تشاينا إيفرجراند، عن الأمان في الين والفرنك السويسري.