إعلان
إعلان

بورصة وول ستريت تغلق مرتفعة بدعم من الشركات الصناعية، لكن أسهم تسلا تقًيد المكاسب

بواسطة:
Reuters
محدث بتاريخ: Nov 9, 2021, 05:33 GMT+00:00

نيويورك (رويترز) - أغلقت بورصة وول ستريت على ارتفاع طفيف يوم الاثنين بعد أن سجلت مكاسب قوية في التعاملات المبكرة مع ابتهاج المستثمرين بإقرار مشروع قانون للإنفاق على البنية التحتية في الولايات المتحدة، لكنها تراجعت عن معظم مكاسبها في أواخر التداولات متأثرة بهبوط أسهم تسلا.

وول ستريت

في هذه المقالة:

نيويورك (رويترز) – أغلقت بورصة وول ستريت على ارتفاع طفيف يوم الاثنين بعد أن سجلت مكاسب قوية في التعاملات المبكرة مع ابتهاج المستثمرين بإقرار مشروع قانون للإنفاق على البنية التحتية في الولايات المتحدة، لكنها تراجعت عن معظم مكاسبها في أواخر التداولات متأثرة بهبوط أسهم تسلا.

وقلصت المؤشرات الثلاثة الرئيسية للأسهم الأمريكية مكاسبها الأولية لكنها أغلقت على ارتفاع. وواصل المؤشران ستاندرد اند بورز 500 وناسداك تسجيل مستويات قياسية مرتفعة لثامن جلسة على التوالي.

وكانت أسهم تسلا أكبر الضاغطين على ستاندر اند بورز 500 مع هبوط أسهمها في أعقاب استطلاع للرأي من الرئيس التنيفذي إيلون ماسك على تويتر بشأن ما إذا كان ينبغي أن ينفذ اقتراحه لبيع حوالي عشرة بالمئة من حيازاته من الأسهم في أكبر شركة لصناعةالسيارات الكهربائية. وشارك في الاستطلاع أكثر من 3.5 مليون شخص وصوت 57.9 بالمئة منهم بالموافقة.

وتلقت أسهم الشركات الصناعية وشركات الموارد الأساسية دفعة بعد أن أقر الكونجرس الأمريكي خطة الرئيس جو بايدن للإنفاق على البنية التحتية البالغة تريليون دولار يوم السبت.

وبحسب بيانات أولية، أنهى المؤشر ستاندرد اند بورز 500 القياسي جلسة التداول مرتفعا 4.09 نقطة، أو 0.09 بالمئة، إلى 4,701.53 نقطة في حين زاد المؤشر ناسداك المجمع 9.73 نقطة، أو 0.06 بالمئة، ليغلق عند 15,981.31 نقطة.

وأغلق المؤشر داو جونز الصناعي مرتفعا 108.45 نقطة، أو 0.30 بالمئة، إلى 36,436.40 نقطة.

(اعداد وجدي الالفي للنشرة العربية)

نبذة عن المؤلف

Reuterscontributor

Reuters, the news and media division of Thomson Reuters, is the world’s largest international multimedia news provider reaching more than one billion people every day. Reuters provides trusted business, financial, national, and international news to professionals via Thomson Reuters desktops, the world's media organizations, and directly to consumers at Reuters.com and via Reuters TV.

هل وجدت أن هذه المقال مفيدة بالنسبة لك؟

إعلان